من تشبع بالفكر التكفيري وما يترتب عنه من -جهاد- بالعمليات الانتحارية لن يتراجع عن -فكره- مهما طالت مدة اعتقاله، وان -ارتد- عما يومن به فمن أجل التقية لا غير ليس في القنافذ أملس..مقاومة الاحتلال أمر مشروع ولكن قتل الأبرياء في بلدانهم لمجرد خلاف مع دولتهم أمر غير مقبول خاصة اذا علمنا أن الشعوب ليست دائما مؤيدة لحكوماتها على الأقل في السياسة الخارجية مقال موضوعي وليس فيه ما يعاب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مبادرة -أنصفونا- تخلو من عناصر الاتزان والإنصاف والمصداقية. / سعيد الكحل
|