أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول هزيمة اليسار العراقي .. شكراً لعبد الله خليفة ! / سمير طاهر - أرشيف التعليقات - تتمة التعليق - خالد أحمد زكي










تتمة التعليق - خالد أحمد زكي

- تتمة التعليق
العدد: 111167
خالد أحمد زكي 2010 / 4 / 12 - 09:46
التحكم: الحوار المتمدن

المشكلة أذن ليست وجود خلل في التكتيك أو أساليب العمل الجماهيري أو ضعف إعلامي ومالي معين، أو الخروج من قائمة العميل الرسمي علاوي، أو وجود ظروف موضوعية جديدة قاهرة فقط، وهذا قصور كبير في المساهمات الجادة رغم قلتها ومحدوديتها. بينما عادت أقلام إنشائية أخرى الى النغمات القديمة والحديث عن التاريخ الغابر وقوافل الشهداء( وعدم التمييز بين الضحايا والشهداء أو الصمت عن شهداء معينين) وعن الشامتين والذين كانوا ينتظرون هذه النتائج، وهو كلام غريب، لا ينفع الحوار الجاد، وهو بلا مستوى أيضاً. فلماذا لم تتحققوا نتائج جيدة لكي يصمت الشامتون، وتضيع عليهم فرصة الشماتة؟؟ إن المطلوب الآن خطوات عملية جادة لدراسة حجم وطبيعة الأزمة التي يمر بها الحزب، وهذه مهمة العناصر الواعية والمخلصة، وليس العناصر المتخلفة أو المستفيدة من الوضع الحالي والقابلة به. ومع كل ذلك فالوضع صعب وهو نتاج تراكم أزمات قديمة كرستها المدرسة اليمينية المتخلفة لكي تسيطر على الحزب وتفرض سياستها الحالية، وقد ضاع وقت طويل لإنقاذ الحزب. لا ندري ما هي أصداء نتائج الانتخابات على الصعيد الحزبي الداخلي؟؟ هل ستطرح وتفجر أسئلة أساسية وكبيرة هو وضع ومصير الحزب، مع أجوبة محددة ومقنعة، وخطوات عملية هامة؟؟ أم إن الحزب أستسلم لمصيره؟؟ بالنسبة لنا لا نعول بشيء على القيادة الرسمية الحالية، لأننا نعرف إمكانياتها وصفاتها وتوجهاتها، بل وارتباطاتها ومصالحها

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول هزيمة اليسار العراقي .. شكراً لعبد الله خليفة ! / سمير طاهر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الكيان الصهيوني وإثيوبيا يضعان خطة ضد مصر / اسعد عبدالله عبدعلي
- جيش الإبادة وخيار الانتحار / بديعة النعيمي
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- الباباوات السيئون: قراءة تاريخية نقدية في فساد السلطة الكنسي ... / رياض قاسم حسن العلي
- رحلة البحث عن السلام الداخلي في عالم سريع / أميمة البقالي
- من المحاصصة إلى الشعبوية: مسار تآكل الشرعية الديمقراطية في ت ... / عزالدين بوغانمي


المزيد..... - طعمها ممتع ولذيذ.. أطباق لحم الدببة البنية ضمن قائمة هذا الم ...
- قرعة كأس العالم.. كيف تبدو حظوظ المغرب والسعودية ومصر وتونس ...
- الرئيس اللبناني يطالب وفد مجلس الأمن الدولي بالضغط على إسرائ ...
- مسؤول أممي: -يجب الضغط على إسرائيل لإنهاء هجماتها على غزة-، ...
- بوتين متحدياً الضغوط الأميركية بعد لقاء مودي: نفط روسيا سيصل ...
- براتب 2600 يورو وحوافز.. خطة الخدمة العسكرية الألمانية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول هزيمة اليسار العراقي .. شكراً لعبد الله خليفة ! / سمير طاهر - أرشيف التعليقات - تتمة التعليق - خالد أحمد زكي