أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مشاوير شخصيه ، في ثنايا الماضي . / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزي الأستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن










عزيزي الأستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن

- عزيزي الأستاذ حامد
العدد: 111129
قارئة الحوار المتمدن 2010 / 4 / 12 - 06:48
التحكم: الحوار المتمدن

أقرب السير الذاتية إلى نفسي تلك التي تقتصد في التعبير فتدفع القارئ إلى إعمال فكره عما وراء المعنى , وصحيح أنك لم ترفق بعضاً من الوقائع الحية لكني استطعت أن أتمثل ما تبغي قوله ووجدت نفسي في بعض العبارات بوضوح , طارحاً أفكارك بشكل أدبي فني يستهويني حقاً . القراءة السطحية للكاتب كقراءة الصحف محكوم عليها بالنسيان . أن يطلع القارئ على الناحية الانسانية في حياة كاتبه متعة يا أستاذ حامد وأنت تشركنا : انسانياً وأدبياً . شكراً

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مشاوير شخصيه ، في ثنايا الماضي . / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ثورة أكتوبر الاشتراكية (5) والأخير / ادم عربي
- الكونفراس الكردي : بين الوفد المشترك ودور ENKS / اكرم حسين
- مبادرة ترامب بين الاستحقاقات العاجلة والضرورات المؤجلة / ابراهيم ابراش
- سر الخروج المتداخل / مصطفى محمد غريب
- سحر الكلمة وأثرها في النفس الإنسانية / أميمة البقالي
- الغضب المغربي بين وعود التنمية وخيبة الواقع :دروس الاحتجاجات ... / سناء عليبات


المزيد..... - مبعوث ترامب -متفائل جدا- بشأن التوصل إلى -اتفاق سلام نهائي- ...
- نصيحة واحدة تساعد فى الحفاظ على الصحة بعد سن الأربعين
- أبرز ردود الفعل الدولية على خطة ترامب لإنهاء الحرب بغزة
- تهافت التفسير الثقافي لتخلّف الأمة العربية والإسلامية
- الاتحاد العام التونسي للشغل: هل وصلت عدوى العبث الشعبوي إلى ...
- العربدة الصهيونية ومشروع “إسرائيل الكبرى”


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مشاوير شخصيه ، في ثنايا الماضي . / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزي الأستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن