أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا تركت الإسلام ؟؟! / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - اعجاز علمي محمدي - وليد










اعجاز علمي محمدي - وليد

- اعجاز علمي محمدي
العدد: 111087
وليد 2010 / 4 / 12 - 01:40
التحكم: الحوار المتمدن

الزائدة اللحمية في عضو الذكر سبب من اسباب التخلف الفكري والبدني بسبب الجراثييم المنقوله لشعوب غير اسلاميه معقوله ياجمال انورجيت تكحلها عميتها قارن بين المرض والجهل بين المطهرين وغير المطهرين ويا ريت تدعوا من ربك على الاقل يخلق اطفالنا مطهرون في الولادة لتتحقق المعجزة ويجفينا شر موس الحلاقين
وخرافة بلم نوح مثل خرافة ببيتي عن الدجاجه الي جانت كلما تشرب الماي ترفع راسها للسما تشكر ربها ما ادري العتب على بيبيتي لو على العلم
تحياتي لكل من استخدم عقله وخدم الانسانيه من الضياع وصلاح يوسف المبدع مثالا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا تركت الإسلام ؟؟! / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السؤال الثامن _ تكملة .... / حسين عجيب
- الهروب / فوز حمزة
- قفص مرمي في ضواحي بغداد / طارق حربي
- بمناسبة الاول من مايو/ ايار / الحزب الشيوعي الأمريكي
- حيل الشخصية النرجسية للتهرب من المسؤولية / حنان محمد السعيد
- التعيينات الجديدة في هيئة أركان جيش الاحتلال تعزز مكانة الاس ... / مديحه الأعرج


المزيد..... - استمعوا الى تسجيل سري بين ترامب ومايكل كوهين عرض في المحكمة ...
- ضجة تصريح اتحاد القبائل -فصيل بالقوات المسلحة-.. مصطفى بكري ...
- من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى -العاصمة المقدسة- ب ...
- مصر.. مصير هاتك عرض الرضيعة السودانية قبل أن يقتلها وما عقوب ...
- استقبل الان.. تردد قناة ssc الرياضية 2024 وشاهد جميع المباري ...
- الصحة العالمية تحذر: عملية عسكرية في رفح تؤدي إلى حمام دم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا تركت الإسلام ؟؟! / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - اعجاز علمي محمدي - وليد