أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عفوا عزيزي البرادعي ..انت ظاهره سلبيه / بولس رمزي - أرشيف التعليقات - أقباط اليوم لا يمثلوا الواقع القبطي - سامي المصري










أقباط اليوم لا يمثلوا الواقع القبطي - سامي المصري

- أقباط اليوم لا يمثلوا الواقع القبطي
العدد: 111043
سامي المصري 2010 / 4 / 11 - 21:50
التحكم: الحوار المتمدن

الأخت فاديا أشكرك على التعليق وأوافقك على ما تقولين بسبب الواقع لأقباط اليوم. المشاعر المسالمة للمسيحيين لم تكن يوما سببا في ضعف أو خنوع أو جبن أو عمالة قبل عصر الأنبا شنودة وذلك ليس لأن الأنبا شنودة شخص ضعيف لكنه عميل للنظام يعقد معه الصفقات ضد مصالح الأقباط. الأنبا شنودة الذي وصل لمنصبه بالغش مخالفا لكل قوانين الكنيسة معتمدا على السلطة (السادات) غيب الشعب القبطي وخدره وأفسد كل شيء لحساب نفسه وسرقاته. مسالمة لأقباط لم تمنع يوما من وطنيتهم قبل عصر الأنبا شنودة فكانوا عماد ثورة 1919 إلى جانب سعد زغلول ووقفوا ضد الانجليز والملك ودخلوا السجون والمعتقلات والنفي. الانهيار الكبير الذي حدث لمصر منذ عصر السادات واكبه انهيار كارثي أخطر على المستوى القبطي بالأنبا شنودة الذي ساعده السادات لبلوغ المنصب كمغتصب. البطريرك الذي يصل لمنصبه عن طريق السلطة لن يكون إلا عبدا للنظام وخادم للحكومة. لم يكن الأقباط قبلا يحملون تلك الصورة من الرهاب والخوف غير المبرر حتى عصر البابا كيرلس السادس الذي كان أسدا على حقوق الأقباط في نفس الوقت كان من الوطنية والشجاعة ما فرض احترام الكل حتى عبد الناصر؛
شكرا لك؛


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عفوا عزيزي البرادعي ..انت ظاهره سلبيه / بولس رمزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - برامج ام مسرحيات هزلية / عماد الطيب
- فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - عشية قرار حاسم في الأمم المتحدة، نتنياهو يجدد رفضه لقيام دول ...
- كيف تتجنب الإصابة بالسرطان؟.. 5 خطوات فعالة لدعم جسمك
- محمد صلاح: مسيرتي كادت تفشل وهذا سر النجاح
- ترامب: يجب نشر ملفات إبستين لأننا -لا نخفي شيئا-
- الاقتصاد الياباني يدخل دائرة الانكماش بسبب الرسوم الجمركية
- أدنوك للإمداد والخدمات تعزز مكانتها العالمية بنمو قياسي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عفوا عزيزي البرادعي ..انت ظاهره سلبيه / بولس رمزي - أرشيف التعليقات - أقباط اليوم لا يمثلوا الواقع القبطي - سامي المصري