أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حول هزيمة اليسار العراقي .. شكراً لعبد الله خليفة ! / سمير طاهر - أرشيف التعليقات - حتى وإن كانوا من خدمها أو من حواشيها - خالد أحمد زكي










حتى وإن كانوا من خدمها أو من حواشيها - خالد أحمد زكي

- حتى وإن كانوا من خدمها أو من حواشيها
العدد: 110884
خالد أحمد زكي 2010 / 4 / 11 - 13:44
التحكم: الحوار المتمدن

كتب المفكر الماركسي العراقي الدكتور عبد الحسين شعبان ( - .. وهناك - الماركسيون الذرائعيون- الذين يبررون كل خطوة يتخذها الحزب, باعتبار النظرية لا تخطئ,وهي - أرقى نظرية -حسبما يرددون,وبالتالي فإن القدح المعلا يبقى بيدهم في الجاهلة والاسلام! وحيث ما مال الحزب تميل الدنيا والحياة والحقيقة,وحتى وإن أخطأ فلا ينبغي مواجهته بالخطأ,لكي لايستفيد العدو من نشر الغسيل الوسخ بافتراض حسن النية,وإلا فقد تكون متهماً لمجرد توجيه النقد,إما لضعفِ في صلابتك أو لاختراق فكري أو غيره في منظومة افكارك,وإن اعترف الحزب بعد مضي عشر سنوات أو أكثر على خطئه,فسيبالغون بذلك,وكأنك أنت المخُطئ,وهم من كان على صواب,في حين أنهم كانوا يستقتلون في الدفاع عن الخطأ أو تبريره في حينها.ولعل هؤلاء من أدركتهم شهوة السلطة , حتى وإن كانوا من خدمها أو من حواشيها.- هناك- الماركسيون العولميون- وهم من روج للمشروع الأميريكي بعد انهيار الاتحاد السوفييتي,لا سيما في التسعينات حيث استبدلوا الولاء من موسكو إلى واشنطن, بل إن بعض المثقفين الماركسيين ساهم في مشروع تدمير العراق, بالافتراءات أو في إطار عقود ومؤسسات أمريكية, أو مدعومة من جانب أجهزتها , لتبرير وتسويغ الخطاب الجديد لليبرالية, باعتبار أن المعركة هي بين العلمانية والإسلامية,وبين الحداثة والتخلف.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حول هزيمة اليسار العراقي .. شكراً لعبد الله خليفة ! / سمير طاهر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الكيان الصهيوني وإثيوبيا يضعان خطة ضد مصر / اسعد عبدالله عبدعلي
- جيش الإبادة وخيار الانتحار / بديعة النعيمي
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- الباباوات السيئون: قراءة تاريخية نقدية في فساد السلطة الكنسي ... / رياض قاسم حسن العلي
- رحلة البحث عن السلام الداخلي في عالم سريع / أميمة البقالي
- من المحاصصة إلى الشعبوية: مسار تآكل الشرعية الديمقراطية في ت ... / عزالدين بوغانمي


المزيد..... - طعمها ممتع ولذيذ.. أطباق لحم الدببة البنية ضمن قائمة هذا الم ...
- قرعة كأس العالم.. كيف تبدو حظوظ المغرب والسعودية ومصر وتونس ...
- الرئيس اللبناني يطالب وفد مجلس الأمن الدولي بالضغط على إسرائ ...
- مسؤول أممي: -يجب الضغط على إسرائيل لإنهاء هجماتها على غزة-، ...
- بوتين متحدياً الضغوط الأميركية بعد لقاء مودي: نفط روسيا سيصل ...
- براتب 2600 يورو وحوافز.. خطة الخدمة العسكرية الألمانية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حول هزيمة اليسار العراقي .. شكراً لعبد الله خليفة ! / سمير طاهر - أرشيف التعليقات - حتى وإن كانوا من خدمها أو من حواشيها - خالد أحمد زكي