أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا تركت الإسلام ؟؟! / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - تعليق - ناهد










تعليق - ناهد

- تعليق
العدد: 110713
ناهد 2010 / 4 / 11 - 00:45
التحكم: الحوار المتمدن

لن انكر الكاتب العزيز انني تفاجأت بمقالك وهو اخر ما أقرؤه لهذه الليلة قبل نومي ، اسبابك بالطبع كحال الاكثر مقنعة جدا في ترك الاسلام الى غير رجعة ، واشكر لك مشاركتنا تلك الاسباب لكني اراك لا زلت تُعاني من الاسلام ، فمقالك انما تحدث عن طفولتك والاسلام بداية الا انه عكس لي مرارة ان تحيا بين مسلمين وانت لست كمثلهم ، لذلك ارجو وأتامل ان يكون ضمن مقالاتك اللاحقة تسليط للضوء على ما قد يُعانيه الملحد او العلماني بين اناس متدينين .
لك كل الشكر والتحية .
سلام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا تركت الإسلام ؟؟! / صلاح يوسف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مشفى الحكيم سليم / حسين علوان حسين
- رهائن الرغيف / خالد علي سليفاني
- براكسيس الإبستمولوجيا وجدلية الجذر والجذمور: من الهيمنة النس ... / غالب المسعودي
- الخبير النفطي العراقي أحمد موسى جياد يكشف خفايا إدارة ملف ال ... / علاء اللامي
- من المسؤول عن سرقة مركز الوثائق التاريخية في قصر العظم بدمشق ... / أحمد سليمان
- نبوخذنصر الثاني: -الفصل التاسع والأخير- سيرة ملك بين الطين ا ... / أوزجان يشار


المزيد..... - نهاية عصر بطاقة المترو الصفراء -الأيقونية-.. نيويورك تغيِّر ...
- ليبيا في ذكرى استقلالها الـ74: واقع مثقل بالجراح وفاجعة جوية ...
- عيد الميلاد في لبنان.. كيف تحوّلت مناسبة احتفالية إلى مرآة ل ...
- -إسرائيل وطننا الثاني-.. محام مغربي: إذا تظاهر بضعة آلاف ضده ...
- خبراء ومقررون في الأمم المتحدة: الحصار البحري الجزئي الأمري ...
- خبراء ومقررون بالأمم المتحدة: الهجمات الأمريكية على القوارب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا تركت الإسلام ؟؟! / صلاح يوسف - أرشيف التعليقات - تعليق - ناهد