أخي حمدي: لو أن المسلم يخرج من إسلامه لمجرد أنه قرأ لي مقالة فهو إنسان ضعيف الرأي وأخشاه خشية كبيرة. هذا ما لا أريد ولا أريد أسرى حرب. أيضًا لا يعنيني دخوله مملكة يسوع الرب وهو إنسان نمطي آخر في تفكيره ويتبع التقاليد الدينية والموروثات الاعتقادية وكأننا نستبدل بلاء ببلاء آخر. ما أعنيه وأتمناه للعربي المسلم والمسيحي شيء آخر تمامًا وهو موضوع مقالتي هذه فرجاء أعد قراءة المقالة بتأن. ودع عنك الأحكام المسبقة بما فيها من أفكار اجترارية..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخلاق المسلمين أم أخلاق الكفار؟ وأيهما أولى بالأخلاق من سواه؟ / إبراهيم عرفات
|