بصراحة الواحد اصبح لا يعرف رأسه من رجليه .. طول عمرنا نقرأ القصص الدينى ولأنه دين ولأنه منزل من عند العليم الحكيم لم يكن يخطر ببالنا أبدا أن نفكر مثل هذا التفكير .. ابراهيم الذى ألقى فى النار وخرج منها سالما .. ابراهيم الذى كسر الأصنام .. ابراهيم الذى أمره ربه بأن يذبح ابنه ففعل .. ابراهيم الذى سأل ربه كيف يحى الموتى ورد عليه ربه أو لم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبى .. اذا كان هذا النبى لم يطمئن قلبه واراد برهانا من ربه فكيف بنا نحن البشر ؟!! ثم نقرأ هذه المقالة للأستاذ محمد الحلو ..اليس هذا كافيا لأن يزعزع ايمان شيوخ الأزهر أنفسهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النبي الرؤوف العطوف ابراهيم ...أبو ألأنبياء / نادر عبدالله صابر
|