الله كان خالقاً وعادلا ً ورحوما ً وغفوراً ... الخالق هو الأب في سمائه والعادل هو المسيح وهو (كلمة ونطق الله الأب الظاهرة المتجسدة ) وعدله ليدافع ويرفع سمو الأنسان الذي نزل للحضيض عندما خضع وخنع للمخادع والكاذب الشيطان المغري الذي يجذب الأنسان لأشياء شهوانية جسدية مهلكة للنفس والروح والجسد وتقوده للهاوية + والغفور هو هو نفسه المسيح عندما نغلط ونسير في طرق معوجة وننجرح بأفعالنا وليس من مداوي غير يده الحنونة وهي البلسم ودواء لجروحنا +
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 2 ) . / سامى لبيب
|