وهي الأمّة الوحيدة التي يستطيع رجل دين يُمارس الرقيا والخرافة مثل يوسف البدري , ويسوق للشعوذة في رؤوس الغلابة ثمّ يحصل منهم على أموالهم , فيغتني بالسحت الحرام فيفوق ما يحصل عليه ((ميسي العظيم )) , الذي يقدّم لنا الفن والروعة والسحر الحقيقي برجليه وجميع جزاء جسمهِ , مثلما شاهدناه أمس يسجّل أربعة أهداف في مرمى الآرسنال وحتى رِجل الله التي يضعها في النار ويضغط بها على أهلها , فتصيح النار ..هيس هيس لم تكن لتفعل ما فعلهُ ميسّي ..أمس مبروك لكل مشجعي برشلونة ..فوزهم , ولك خصوصاً يا صديقي العزيز شامل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمتنا العجيبة ؟ / شامل عبد العزيز
|