أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - للناصرية ..للناصرية ( صديقة الملاية رامسفيلد ) / نعيم عبد مهلهل - أرشيف التعليقات - أيّها الإنسان.. شكرًا - غفران قسّام










أيّها الإنسان.. شكرًا - غفران قسّام

- أيّها الإنسان.. شكرًا
العدد: 109823
غفران قسّام 2010 / 4 / 7 - 19:36
التحكم: الحوار المتمدن

لدقّة قلبكَ في النّاصريّة نشيد شجيّ شلاّله الطّهر والحنين نحو شمسٍ أزمانها آمنة..
ساحرةٌ هي في أصبعكَ..
تسكنكَ لؤلؤةٌ حوراء حين تذكرها..
يا رائعة الأديب العراقيّ: نعيم.. اخلدي في السّماء.. كما مجّدكِ وليدكِ في الأرض..
الأديب الكريم: نعيم..
اكتبْ أكثر عنها، فنبعُكَ فيها إنسان..
شكرًا لحرفِ أنتَ ملكهُ هنا

غفران


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
للناصرية ..للناصرية ( صديقة الملاية رامسفيلد ) / نعيم عبد مهلهل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - للناصرية ..للناصرية ( صديقة الملاية رامسفيلد ) / نعيم عبد مهلهل - أرشيف التعليقات - أيّها الإنسان.. شكرًا - غفران قسّام