ياخال الفرات يجري من تركيا بإتجاه سوريا والعراق وتركيا هي من تتحكم بتغيير مجراه وليست سوريا.
اللواء هو صلب سوريا وإذا درسوا بالعربية أم لا فهذا لايهم وكان بالأحرى بهم أن يدرسوا بالآرامية أو السريانية لغات سوريا الأصلية
وبصراحة كلامك لامعنى له لأنه إذا درست العربية في اللواء فهذا، إذا كان فضلاً، فلا يعود هذا للحكومة العثمانية أبداً، فكلنا يعرف أن الدولة العصملية لم تكن من هواة اللغة العربية. فعلى من تضحك هنا ياأصيل؟
أما عن وصفك لي بالقرمطي فهذا مسلي وشكراً على ذلك...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طائفية الطائفة في سوريا / ثائر الناشف
|