عزيزاتي وأعزائي عهد وهيام ورعد وشامل والكاشف و محمد شكرا لمروركم الكريم على مقالي و أن تعليقاتكم أغنت مقالتي و أكملتها و إن اطراءكم لأفكاري الواردة في المقال هو بمثابة وسام على صدري فمأساتنا الكبرى هي أننا نضطر ان نرجع القهقهري لنعيد الأفكار والدعوات إلى التحرر واللبرالية والحداثة والتي أطلقها مفكرونا التقدميون في قبل نصف قرن أو قرن ما يعني أن التحررين أمنامهم طريق شاق و مهام قاسية في كفاحهم للتهيئو للثورة التحررية في العراق والشرق الأوسط دمتم بخير واجمل المنى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضرورة نقد الدين و الإيديولوجيات المستحيلة إلى أديان / حميد كشكولي
|