في ثلاث إنتخابات قلنا لهم في حينها إنها مهازل وفق قوانينها وتشريعاتها وطرائق تنفيذها لكنهم أصروا على ركوب رؤوسهم والخوض في المغامرات الفاشلة التي جلبت كل هذا الإنحسار للحزب من الحياة السياسية لقد ناديناهم قبلك حتى كفرنا بالمناداة التي أثبتت لنا الأيام قول الشاعر فيها كأنك لو ناديت حيا ً ولكن لا حياة لمن تنادي نادي أخي نادي وستردد صدى ندائك الفيافي والبوادي ولكنك لن تسمع من الجب الذي صار في قعره حميد أي صدى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة للرفيق حميد مجيد موسى .. ليته يسمعني ؟؟؟ / عماد البابلي
|