أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ضمائر انسانية حية مقابل ضمائر ماتت متهالكة على التطبيع (1) / ابراهيم حجازين - أرشيف التعليقات - شكرا يا مصباح - ابراهيم حجازين










شكرا يا مصباح - ابراهيم حجازين

- شكرا يا مصباح
العدد: 108539
ابراهيم حجازين 2010 / 4 / 3 - 12:11
التحكم: الحوار المتمدن

قرأت تعليقك ولم اجد فيه ما يمنع نشره بالعكس فهو تعليق يصب في جوهر ما اردت طرحه شكرا لهذا الموقف الانساني وستكون مقالاتي القادمة حول من يملك ضمير حي ويرفض فضائع الصهيوينة وذلك الموقف الذي لا يرى فيها الا كل الخير والنفوذ ومفتاح الطريق لقلب واشنطن

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضمائر انسانية حية مقابل ضمائر ماتت متهالكة على التطبيع (1) / ابراهيم حجازين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تجليات الإبداع في شعر الشاعر التونسي الكبير محمد الهادي الجز ... / محمد المحسن
- العرب وإيران.. عندما يصبح التقارب خير من التنافر والقطيعة / رائد الجحافي
- الفضل لمن يستحقه: نتنياهو أنهى الحرب بين إسرائيل وإيران عندم ... / جدعون ليفي
- بيان السيستاني تهديد لامريكا واسرائيل / صباح الرسام
- إيران حاربت من أجل غزة أم من أجل نفسها؟ / عبدالله عطية شناوة
- ضرورة التحالف بين القوى اليسارية والماركسية في العالم العربي ... / عاطف زيد الكيلاني


المزيد..... - أين اختفى اليورانيوم الإيراني -عالي التخصيب-؟.. و-قيصر- أقوى ...
- زيلينسكي: يجب محاكمة جميع مجرمي الحرب الروس بمن فيهم بوتين
- حالة نادرة تحدث بعد الخروج من الماء.. ما هو -الغرق الجاف-؟
- الاحتلال يقصف نازحين ويجدد استهداف المجوعين في غزة
- -قرار أميركي صارم- بعد تسريب نتائج الضربات على إيران
- إسرائيل تتساءل: أين 400 كيلوغرام من يورانيوم إيران المخصب؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ضمائر انسانية حية مقابل ضمائر ماتت متهالكة على التطبيع (1) / ابراهيم حجازين - أرشيف التعليقات - شكرا يا مصباح - ابراهيم حجازين