أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - للحزن وللموت عيون لاتحصى / فاطمة العراقية - أرشيف التعليقات - هل من منقذ؟؟ - زهراء










هل من منقذ؟؟ - زهراء

- هل من منقذ؟؟
العدد: 108520
زهراء 2010 / 4 / 3 - 11:22
التحكم: الحوار المتمدن

على مدار سبع سنوات ..تقف أمام عيني علامات الأستفهام تبحث عن جواب ..هل من منقذ لهذا الجرح العراقي النازف ..ملعونة تجاربنا التي جعلت للحياة والموت طعم واحد ..أسأل من يقف وراء هذا الفعل الشنيع ..هل سيحرك هؤلاء الأبرياء شعرة في رأس أحدهم فيترك لك كرسيه ؟ لو أن ملايين الأبرياء قد حركوا مشاعر الطاغيه أثناء فترة حكمه فأن أساليبكم اللا أنسانيه ستثمر..لن نبقى نبكي نزيفاً لاينقطع ..لابد من صرخة من أجل التغيير ..لن نكون بأسوء من حالنا هذا ..من لا يعرف أبجدية قيادة وطن وحماية أرواح الأبرياء عليه أن يخجل من نفسه ويترك شعباً لم يجد على يديه وأيدي حلفائه غير القتل والتهجير والفقر والخراب ..لابارك الله فيهم ولا في عقيدتهم ،إن كان لهم عقيده .. ضحايا الخالص الأبرياء والموصل وبغداد ليسوا بحاجة لوفد من هذا الحزب أو ذاك لتعزيتهم وأنما بحاجه لحماية أرواح الناجيين من هذه الجرائم ليكن لأطفالنا أمل في غد آمن.
فائق تقديرنا سيدتي وألمنا لهذه المأساة التي نرجو أن تكون خاتمة مرحله سوداء.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
للحزن وللموت عيون لاتحصى / فاطمة العراقية




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين / جوزيف ضاهر
- تُرْجُمَانٌ... / فاطمة شاوتي
- مذكرات ج27 / كاظم حسن سعيد
- الولايات المتحدة تضيع الفرصة / أفنان القاسم
- دَحْضَاً لحُجَج مُنكري ماركس! / ادم عربي
- إصرار نتنياهو على اجتياح رفح -تحدٍ- لكل التحذيرات الدولية / علي ابوحبله


المزيد..... - -لاس فيغاس آسيا-..كيف يبدو العيش في ماكاو؟
- شاهد ضباط شرطة لوس أنجلوس يزيلون مخيمًا مؤيدًا للفلسطينيين ف ...
- مرض الثلاسيميا في الدم... ما هي أنيميا البحر الأبيض المتوسط؟ ...
- الأونروا: الهجوم على رفح يعني المزيد من المعاناة والوفيات
- التعاون الإسلامي تحذر من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بغ ...
- -خطوة مركزية في بناء دولة الاتحاد وتحصينها-.. أنور قرقاش يشي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - للحزن وللموت عيون لاتحصى / فاطمة العراقية - أرشيف التعليقات - هل من منقذ؟؟ - زهراء