أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سوريا بين الطائفية السياسية والمذهبية / ثائر الناشف - أرشيف التعليقات - للأخ الكريم منذر السوري - نبيل السوري










للأخ الكريم منذر السوري - نبيل السوري

- للأخ الكريم منذر السوري
العدد: 108491
نبيل السوري 2010 / 4 / 3 - 08:43
التحكم: الحوار المتمدن

أتمنى عليك أن تكون أقل سلبية وأكثر إيجابية
أنا مثلك تماماً ولا أشتري ولا بقرش مصدي، علماً أن أصولنا مختلفة طائفياً
لكنك أمام غوغائية هائلة، يزكيها النظام بخسة تقول أن الحكم في سوريا علوي
وردي على هؤلاء: انظروا إلى الشركات القابضة على رقبة الشعب، صحيح أن رامي مخلوف هو أساسها، لكن بقية اللعيبة والمستفيدين بينهم تمثيل طائفي ولا أروع، حيث السنة أكثرية، مع بعض المسيحيين والعلويين وربما غيرهم

نظام الفساد والبلع، عابر للطوائف
كذلك: هل يعلم أحدكم بوضع السواد الأعظم من العلويين في قراهم؟
ولدي سؤال: إن أتت ساعة النظام اليوم، فهل يا ترى سيبقى ليدافع عن الطائفة العلوية بالروح والدم، وبالمال؟ أم سيلوذ بالفرار ويا روح مابعدك روح؟
وهل يهم النظام أن يموت العلويون ويبقى هو؟ وهل سيموت هو في سبيل العلويين؟


يا سادة، قد يكون نظام ملالي إيران طائفي، فهو يؤمن حقاً بولاية الفقيه والكثيرون منهم مستعدون أن يموتوا من أجل هذا الغباء
لكن هل يوجد أحد من أهل النظام السوري مستعد أن يضحي بدولار من أجل أية قضية؟؟
النظام في سوريا أحط بكثير من أن يكون طائفيًا، والطائفية بدورها هي سفالة
وسوريا لم تكن يوماً خالية منها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سوريا بين الطائفية السياسية والمذهبية / ثائر الناشف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصيدة وهى / محمود العياط
- كورماك مكارثي: كاتب قوي كتب بشكل جميل عن نهاية العالم والانق ... / محمد عبد الكريم يوسف
- قصة قصيرة (قميص شاعر) / سمرقند الجابري
- عن ( الفساد الدينى / زهق / ألا ليت الشباب يعود يوما / تقبّل ... / أحمد صبحى منصور
- # أمة مأزومة ومهزومة # حسبما يقولون ويقرون هؤلاء / صلاح زنكنه
- ما تحتاج إلى قراءته قبل أن تقرأ كانط ، الدكتورة أنيا شتاينبا ... / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - حفلات زفاف على شاطئ للعراة في جزيرة بإيطاليا لمحبي تبادل الن ...
- مباحثات مهمة حول القضايا الدولية تجمع زعماء الصين وفرنسا وال ...
- مصدر فلسطيني: حماس تتجه إلى وقف مفاوضات تبادل الأسرى بعد تهد ...
- -انتحل صفة غير صحيحة-.. فيديو اعتقال مواطن في الرياض والأمن ...
- مدير الأونروا في غزة: المكان الذي وجه الجيش الإسرائيلي بعض س ...
- الخارجية الروسية تستدعي سفير بريطانيا في موسكو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سوريا بين الطائفية السياسية والمذهبية / ثائر الناشف - أرشيف التعليقات - للأخ الكريم منذر السوري - نبيل السوري