يا عزيزي أفتيم ، أول من بدأ التجسس على الناس كان ( أشرف الخلق ) محمد إبن عبد اللات وفي زمنه بث العيون والأرصاد ، وما أكثر من حاول أن يشي حتى بأهل بيته في سبيل التقرب والتزلف لصاحب نكتة ( جئتُ لأتمم مكارم الأخلاق ) ، ومن أجل بيت أكبر في الجنة الموعودة، وربما كمية أكثر ( كانت بالوزن ) من الحور العين ، وعدد أكثر من المُلط الغلمان المخلدون
للكاتب العراقي ( الأعرجي ) كتاب رائع عن التجسس في الإسلام وطبعاً بما أن محمداً كان القدوة الحسنة ، فقد إقتدى به أغلب الشعب المسلم ، لهذا فهم أمة جواسيس أصوليين وأصليين ، والطيورُ على أشكالها تقع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مأساة المسلم بين مخابرات الاله ومخابرات حكامه... / افتيم ديلافيقا
|