لم ارى اهتمام واسع وفرح غامر من هذه الامة العربانية البائسة اكثر من يوم الحذاء فكانها اتصرت بجيوشها الجرارة على اسرائيل اللتي حاططة القازووق ب--منذ60عاما واكثر!واليوم وامس وقبله وكل اعلامها مشغول بالقندرة وتحوول العمل الفردي لشخص مضطرب الى عمل بطولي لايضاهيه نزول ارمسترونك على القمر!وللاسف ارى بعض المعلقين الجهلة يؤيدون هذا العمل ويعتبروه انتصارا لهم ولامتهم العربانية البدوية المتخللفة وكما قال المتنبي( ياامة الجهل والتخللف والغباء--افرحي فقد جاء نصركي من فردتي حذاء)والعاقل يفهم!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى أين تقودنا ثقافة الحذاء؟ / عبدالخالق حسين
|