أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إلى أين تقودنا ثقافة الحذاء؟ / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - الامة القنادرية - طالب










الامة القنادرية - طالب

- الامة القنادرية
العدد: 1081
طالب 2008 / 12 / 17 - 16:10
التحكم: الحوار المتمدن

لم ارى اهتمام واسع وفرح غامر من هذه الامة العربانية البائسة اكثر من يوم الحذاء فكانها اتصرت بجيوشها الجرارة على اسرائيل اللتي حاططة القازووق ب--منذ60عاما واكثر!واليوم وامس وقبله وكل اعلامها مشغول بالقندرة وتحوول العمل الفردي لشخص مضطرب الى عمل بطولي لايضاهيه نزول ارمسترونك على القمر!وللاسف ارى بعض المعلقين الجهلة يؤيدون هذا العمل ويعتبروه انتصارا لهم ولامتهم العربانية البدوية المتخللفة وكما قال المتنبي( ياامة الجهل والتخللف والغباء--افرحي فقد جاء نصركي من فردتي حذاء)والعاقل يفهم!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى أين تقودنا ثقافة الحذاء؟ / عبدالخالق حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خوف الحلزون / طالب كاظم محمد
- ثَبُتَ يقيناً أن المقاومة مطلوب إزاحتها / عصام محمد جميل مروة
- ثقافة التصفيق والتهليل: متلازمة الاستبداد والتبعية / ضيا اسكندر
- ملامح الغائب / نبيل الخمليشي
- بصدد لجنة-دغيم-التحضيرية السورية / جان آريان-ألمانيا
- افكار متحولة أو متحورة / أمينة بيجو


المزيد..... - السيسي وولي عهد الأردن: ضرورة البدء الفوري بإعمار غزة دون ته ...
- استغلى الفرصة وسجلى.. التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الجز ...
- نداء عاجل لإنهاء الإخفاء القسري للشاعر عبد الرحمن يوسف والإف ...
- -الضمانات الأمنية أولاً-..زيلينسكي يرفض اتفاق المعادن النادر ...
- السلطات النمساوية: هجوم الطعن في فيلاخ دوافعه -إسلاموية-
- وزير الاقتصاد: القطاع الخاص الفلسطيني ركيزة أساسية في تنفيذ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إلى أين تقودنا ثقافة الحذاء؟ / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - الامة القنادرية - طالب