تبدو الإيقاعات مألوفة كما وقعُ الروح في حياتها الاعتياديّة.. لكن، مَن يُحسنُ رسمها، والتقاط تفاصيلها سوى واحدٌ أفرغَ كينونة الأدب في عينيه، وجعلَ الهمّ الكونيّ سبحةً دائرةً في شِعره.. ذلكَ قلمُكَ أديبنا القدير: نعيم.. عملاقٌ يُشهد لعبقريّة رائيّته بشموليّة ما يمتلك من أداء مهمّته كأديب يُحسن قول المسكوت عنه بنسيج لا يستطيعه الكثيرين. سلمَ وجهُ العراق في داخلكَ، حين جعلَ لكَ مرآةً سحرية تمتلكَ نبض الجميع.. دمتَ ودامَ الحرف زورقَك الأنيق..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ايقاعات الحياة الآلهية والانثوية والعولمية ...! / نعيم عبد مهلهل
|