العرض يمثل نموذج لكتابات طائفية لاتخدم الانسان بشكل عام والعراقيين بشكل خاص فبالاضافة الى ماورد فيها من مغالطات هناك معلومات غير صحيحة ساقها السيد الكاتب كحقائق ضمن مقالته هذه فيقول ان كل من الجعفري والماكي قد درس الطب ومارساه في انكلترا وهذا غير صحيح البتة حيث ان المالكي ليس بطبيب اما عن الجعفري فهو طبيب خريج كلية طب الموصل الا انه لم يمارس الطب في انكلترا بل كان يمارس عملية تنظيم الرحلات لحج بيت الله في كل عام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شيعة العراق، حكومتان فقط / عارف علوان
|