عزيزي ياسين النصير لا أدري عن أي حزب شيوعي تتحدث، هل هو الحزب الذي استبشر بالاحتلال واحتل سكرتيره العام مقعدا في البرلمان، ولا يزال يراوده الأمل بإشغال منصب رئيس البرلمان، ولم يشغل أعضاء قيادته المناصب الكبيرة وحدهم بل شغلها أيضا أبناؤهم وزوجاتهم. والمناصب الاستشارية التي تأتي بالمنافع الكبيرة، أم عن اولئك الذين لا يزالون يعتبرون أنفسهم شيوعيين لكنهم ما عادوا ينتظمون في منظمة حزبية وإنما يقولون ما يريدون على صفحات الانترنيت. المسافة بين هؤلاء واولئك كبيرة جدا. فعن أي حزب تتحدث ، حزب فخري كريم، كاظم عبد حبيب، رائد فهمي أم عن حزب أرا خاجادور، سعاد خيري، حسقيل قوجمان وآخرين غيرهم؟،
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مالذي على الحزب الشيوعي العراقي أن يفعله الآن؟ / ياسين النصير
|