فأذهب تطوعيا لخدمتهم مرتين أسبوعيا وكم أنتشي سعادة وأنا أراهم يستقبلوني بفرح بمجرد دخولي عليهم وأحد الأطفال لا يقرب الطعام إن لم أكن موجودة ثم أضفت إلى برنامجي مشاركة فعالة في الاشراف على العجائز هل تصدق أني أتعلم منهم كثيرا؟ منذ أن خرجتْ الضفدعة من البئر الذي ظنته كل العالم تعرفتُ إلى انسانية رحبة واعية لا فطرية صناعة الانسان هي الجمال بعينه قارئة الحوار المتمدن منتهى الإنسانية ياقلبي حبيتك عندي خمسة عيال بعد ما يكبروا بعمل مثلك انا مره احب كبار السن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صانعوا الجمال في الحياة / رعد الحافظ
|