أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سأحكى لكم قصة - شادى - . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا ً عزيزى المترصد . - سامى لبيب










شكرا ً عزيزى المترصد . - سامى لبيب

- شكرا ً عزيزى المترصد .
العدد: 106765
سامى لبيب 2010 / 3 / 27 - 17:12
التحكم: الحوار المتمدن

أولا شكرا لك على مداخلاتك القيمة والدائمة والتى تثرى الرؤى المطروحة وتضيف إليها .
وشكرا ً ثانية أن مداخلتك لملمت أفكار كثيرة كانت فى خاطرى وجدت الأن طريقها للترابط لأجد نفسى على وشك مقال جديد فيها .
الأديان ليست مشاريع موت فقط تستلهم من فكرة الموت رؤيتها للحياة ولكنها مشاريع حزن أيضا ً .
مشاريع تعبر عن الإحساس بالذنب وتستمد بداياتها من الخطية الأولى لتكتسى الحياة بالشعور بالنقص والخطيئة .

سأحاول تجميع أفكار كثيرة راودتنى فى هذه الجزئية .

خالص مودنى وإمتنانى لحضورك المتميز


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سأحكى لكم قصة - شادى - . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة والشعر: أية علاقة (2) / حكمت الحاج
- في نقد نقد الثورة الرقمية : رأسمالية أم إقطاع تكنولوجي ؟ / أحمد زوبدي
- هي الحكاية / كرم الدين حسين
- جذور التكفير والتحريم في الدين* / عبدالله عطوي الطوالبة
- الخواجة (جـ ١) -قصة قصيرة- / طارق ناجح
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تطالب برفع الغمو ... / أحمد رباص


المزيد..... - تعرف على أشهر أمراض الرئة.. وسبل الوقاية منها
- العراق ردا على الانتقادات الأميركية: الاتفاق الأمني مع إيران ...
- نتنياهو يلوح مجددا بتهجير الفلسطينييين وجنوب السودان وجهة مق ...
- إسرائيل تبحث التوجّه إلى الدوحة ووفد حماس يصل القاهرة.. نتني ...
- السويد تفتح تحقيقات بعد تلقيها أكثر من 700 بلاغ عن جرائم حرب ...
- لماذا يتورم اللسان أحيانا؟ اعرف الأسباب وطرق العلاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سأحكى لكم قصة - شادى - . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا ً عزيزى المترصد . - سامى لبيب