إذاً جوابي لك اعتبره للأجيال التي تشوهت أفكارها وطمرت ذكرياتها بيدها , وكذلك على شكواك التي سبّبها سؤال السيد فارس من الزمن , هذا المجرم الذي يسرق أعمارنا , تعال نغافله ونسرق نحن أيضاً عمرنا منه فنعيش حيوات لا حياة واحدة تكرّم بها علينا باستعلاء هيا يا زيد , كل فعل تقوم به هو الحياة بعينها , حياة محشية حيوات , متبلة بالضحكات والقفشات مطبوخة بمرقة من دموع الحزن والفرح , أدام الله الفرح عليك وتذكّرنا بعطفه الالهي ومنحنا بعضاً من سياحاتك الجميلة التي تستحق الكتابة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عذراً أيها الحكيم البابلي – لقد كنت صغيراً جداً حينذاك ، ولم اكبر / زيد ميشو
|