أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عذراً أيها الحكيم البابلي – لقد كنت صغيراً جداً حينذاك ، ولم اكبر / زيد ميشو - أرشيف التعليقات - إلى قارئة الحوار المتمدن - زيد ميشو










إلى قارئة الحوار المتمدن - زيد ميشو

- إلى قارئة الحوار المتمدن
العدد: 106502
زيد ميشو 2010 / 3 / 26 - 19:07
التحكم: الكاتب-ة

عزيزتي
أنا لم أقصد الكلام عن نفسي تحديدا- ، بل عن أجيال تشوهت أفكارها
وصدقيني ، لست الوحيد من طمر الكثير من ذكرياته بيده
عندما أجلس مع فارس ميشو وخالي الذي هو من عمره وصديق طفولته ، يبدأ الحديث عن الماضي ونبش الذكريات ، وأنا أسرح بكلامهم وأحسدهم على ذاكرتهم الخصبة
آخر لقاء قال لي فارس ، أين تاريخك يازيد
وكان سؤاله سبباً آخراً لشكوتي هذه على الزمن الذي لم ينصفنا
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عذراً أيها الحكيم البابلي – لقد كنت صغيراً جداً حينذاك ، ولم اكبر / زيد ميشو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الذيولُ والبندقية: مهرجانُ الطوائف في بلادٍ لا تبرح أن تكون ... / حامد الضبياني
- وأُفهِمَ عَلَناً / يوسف المحسن
- عمران خان، وباكستان ،،، / حسن مدبولى
- تسليم اسلحة حماس شرط شبه تعجيزي / رائد عمر
- العدالة الإنتقائية من الدوحة إلى أبوظبي / حسن مدبولى
- نظرة على الأوضاع السائدة في إيران / عبد المجيد محمد


المزيد..... - مصور يلتقط مشهدًا جويًا لمجموعة من الدلافين تتدافع بالمياه ا ...
- الولايات المتحدة تخرج من قائمة أقوى 10 جوازات سفر في العالم ...
- دفنت حية وحفرت بيديها التراب.. حدث أغرب من الخيال لطفله حديث ...
- شاهد.. بث رسالة -الحرية لفلسطين- بمطارات أمريكية وكندية بعد ...
- اختيار أفضل كلمة في اللغة السويدية
- في إنجاز تاريخي جديد، المغاربة في نهائي مونديال الشباب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عذراً أيها الحكيم البابلي – لقد كنت صغيراً جداً حينذاك ، ولم اكبر / زيد ميشو - أرشيف التعليقات - إلى قارئة الحوار المتمدن - زيد ميشو