أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاسلام هو الاعلام الأقوى في العالم / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - جهاد علاونه - محمود سامى قنيبر










جهاد علاونه - محمود سامى قنيبر

- جهاد علاونه
العدد: 106458
محمود سامى قنيبر 2010 / 3 / 26 - 16:13
التحكم: الحوار المتمدن

انا طبيب مصرى 28 عاما من احدى قرى محافظه كفرالشيخ ابى اطيب رجل فى القريه بشهادتهم وامى رحمها الله بنت اطيب واغنى عائلاتهم واختاى اكثرهم شعبيه وطيبه بشهادتهم ايضا ,,, اما انا فكنت اول من يدخل كليه الطب فى تاريخ القريه ومن صغرى وانا متفوق ومحبوب مثلهم جميعا.... الى ان اصدمت بالتكفيرين الاسلاميين فأصبحت والله اعانى نفس مشكلتك بالضبط ,,,, وانا اقرأ لك اعيش انا دورك بالضبط .... يعنى انك لست الوحيد ولكن بصراحه انت متفرررررد والله متفرررد

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام هو الاعلام الأقوى في العالم / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لفحات أغسطس ... أنثروبولوچيا الفقر / سمير الأمير
- ألكسندر دوغين يتحدث عن المحور الرئيسي الذي لا يجب المساس به ... / زياد الزبيدي
- نظام الإنتخابات ينعكس على الناخبين / ماجد احمد الزاملي
- الصبر / هلاله مخلوف
- وبكى مارد الليل / علي إبراهيم آلعكلة
- صفحات من التأريخ: الحزب الشيوعي العراقي ، 14 / تموز /1958 وا ... / رشيد اسماعيل


المزيد..... - كيف تمارس الرياضة بأمان خلال حر الصيف؟ إليك بعض نصائح
- 7 ولايات أمريكية تعتمد رواية المستوطنين: «يهودا والسامرة» بد ...
- مصر: الداخلية تكشف تفاصيل -مخطط عناصر الإخوان- لاستهداف منشآ ...
- منها مدينة عربية.. قائمة بأكثر المدن كلفة بأسعار السلع والخد ...
- بشروط بسيطة وسهلة.. رابط تجديد منحة البطالة الجزائرية 2025 ع ...
- الطاقات الشبابية.. ورقة قوة للجمهورية الإسلامية الإيرانية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاسلام هو الاعلام الأقوى في العالم / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - جهاد علاونه - محمود سامى قنيبر