أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عذراً أيها الحكيم البابلي – لقد كنت صغيراً جداً حينذاك ، ولم اكبر / زيد ميشو - أرشيف التعليقات - أخي الحبوب زيد - قارئة الحوار المتمدن










أخي الحبوب زيد - قارئة الحوار المتمدن

- أخي الحبوب زيد
العدد: 106449
قارئة الحوار المتمدن 2010 / 3 / 26 - 15:13
التحكم: الحوار المتمدن

شعرتُ ببعض انكسار عاطفي في كلماتك تجاه الماضي فهببت لأرى أخي الجميل ماذا حلّ به ؟ حياتك يا زيد من متاع التاريخ الغليظ الذي يشعل الوجدان ويلهب العواطف فكيف تستخفّ به ؟ ليس المهم الأحداث بحرفيتها, المهم أن تستنبط المغزى من هذا الماضي الذي أراه يعجّ بالذكرى يا أخي . إذا ظللت أسيراً لنظرتك المستهينة بما حفل فإن ما حققته قليلاً وستمضي حياتك وأنت تعدّ ما بقي لك من عمر في قادم الأيام , أما إذا أفلحت أن تمدّ المعرفة الواعية لتلك الفترة وحللتها بنفس تأملي فإنها ستكون المضاف الانساني إلى تجارب اليوم , فيطول حبل الذكرى وتطول معه حياتنا بشرط أن تؤمن بنفسك وبكل لحظة حياة تعيشها وتهب روحك للتجربة باخلاص , لأني أؤمن كما ذكرتُ مرة عند كاتبة فاضلة : أن الحياة في حب الحياة , هذا الحب في فورته هو الجنائن المعلقة وهذا الحب نفسه في خموده إحياء لذكرى تبلّ القلب والعين , فاملأ حياتك وحياة أولادك حباً وكنْ حريصاً عليه فهو أغلى ذكرى يا أخي الغالي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عذراً أيها الحكيم البابلي – لقد كنت صغيراً جداً حينذاك ، ولم اكبر / زيد ميشو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق في قبضة الاحتلال المالي: كيف تُنهب ثروات بلد نفطي بأد ... / علي طبله
- ذو المعاشين / عذري مازغ
- في الإشادة بكوردستان ماجيك / ماجد ع محمد
- -ما بعد الإنسان- حقل جديد يحفره علي جميل في مدينة السماوة / عامر موسى الشيخ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (176) / نورالدين علاك الاسفي
- اللعبة الأقتصادية من يحركها ولماذا لايعيش البشر سواسيه؟ / رحيم حمادي غضبان


المزيد..... - روسيا تقدّم إعانات مالية للأمهات الصغيرات لزيادة معدلات المو ...
- كيفية تقليل خطر الإصابة بمرض باركنسون وإبطاء ظهوره
- رضيعة فلسطينية تموت جوعا بين ذراعي أمها في غزة المحاصرة
- تعيين سالم صالح بن بريك رئيسًا للحكومة في اليمن
- آيسكريم الفراولة المثلج صحي ومثالي للصيف
- فوائد الكمثرى للرجيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عذراً أيها الحكيم البابلي – لقد كنت صغيراً جداً حينذاك ، ولم اكبر / زيد ميشو - أرشيف التعليقات - أخي الحبوب زيد - قارئة الحوار المتمدن