شكرا على السلسلة...... تمنياتنا أن يطلع الكثير من المسلمين عليها.... فان لم تغير فعلى الأقل سوف تطرح مجالا من الشك و التفكير العقلاني عند قارئيها....فالغزالي للأسف الشديد كان مشرفا و أستادا في جامعة الأمير عبد القادر بالجزائر تحت الرعاية السامية.....أما محمد أركون فكان في السربون .فرنسا.مع احترامي لاعتقاد الكثيرين أظن أن الاسلام مكانه المتحف....عدرا علي الأخطاء اللغوية فأنا لم أعتد أستعمال العربية عند الطبع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خرافة التوفيق بين العلم والإيمان / عبد القادر أنيس
|