أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كان يا ما كان في بغداد / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - الحكيم المبدع - سالم النجار










الحكيم المبدع - سالم النجار

- الحكيم المبدع
العدد: 106034
سالم النجار 2010 / 3 / 24 - 21:53
التحكم: الحوار المتمدن

يسعد مساك
عراقة العراق واهل العراق بدأت منذ ان شق نهري دجلة والفرات طريقهما اليها وتعانقا على ارضها , احس اليوم انه فعلاً فاتني الكثير الكثير لعدم زيارتي بغداد , لكن هذه الليادة والمعزوفة الرائعة والفن التصوير البديع اشعرتني وكانني اشاهد فلم وثائقي حي عن معالم بغداد وشوارعها عوض ولو القليل من شغفي لزيارتها , لا املك سوى الامل والتمني ان يعود عراق العز والمجد والتاريخ كما كان, ودحر كل القوى التي نغصت وتنغص عيش شعبها الابي. لك مني كل المحبة والاحترام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كان يا ما كان في بغداد / الحكيم البابلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الإدانات الغربية ،، وفقا لنوع الآلهة !! / حسن مدبولى
- النكبة المستدامة : التغول التكفيري و الطائفية السنيّة كأداة ... / رياض سعد
- اردوغان مكاسب أكذوبة التوتر التركي الإسرائيلي / حامد محمد طه السويداني
- إبستين، ترامب، وسر فضائح الرأسمالية الخفي/ الغزالي الجبوري - ... / أكد الجبوري
- التحولات الجيوسياسية في المنطقة / كاظم فنجان الحمامي
- عندما يصبح السؤال تساؤلا / للاإيمان الشباني


المزيد..... - بي بي سي أمام أزمتي -والاس- و-وثائقي غزة-... هل تنجح في تجاو ...
- من هم دروز سوريا؟ وما الذي ينتظرهم؟
- حسان عزت كما عرفناه وكما ننتظره
- -الملكة العذراء-: أسرار الحب والسلطة في حياة إليزابيث الأولى ...
- مكتبة الإسكندرية تحتفي بمحمد بن عيسى بتنظيم ندوة شاركت فيها ...
- تحسن إيرادات المياه في صيف 2025 بتونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كان يا ما كان في بغداد / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - الحكيم المبدع - سالم النجار