صدعوا رؤوسنا بإصلاحات وعدالة الخليفة عمر بن عبد العزيز وحقيقة الأمر أنه شاب رقيع مات مسموماً من قبل خليلة أخل معها ونام في أحضان أخرى ليس في تاريخ العرب ما لا يخزي العرب حتى عنصرية عمر بن الخطاب الذي رحّل المسيحيين من الجزيرة العربية وبنو أمية هم عائلة منحلة أخلاقياً تدل عليهم قصورهم في عرض الصحاري وكانوا ضد الإسلام. لماذا لم يدرسونا أن الأمويين كانوا ضد الإسلام لا بد أن تقوم المحاكم في المستقبل لتحاكم المؤرخين السفلة المأجورين وتحرق كتبهم لتطهر شعوب شرق المتوسط من رجس العروبة، عروبة صدام حسين وحافظ أسد. يا لهول عروبة التقتيل والدماء والمقابر الجماعية. نازية هتلر كانت أرحم بكثير من العروبة المافيوية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أين هي ثقافات وعقائد شعوب المنطقة قبل الغزو البدوي؟ / نضال نعيسة
|