يبدا المقال بقول غير صحيح هو : تعرف العلمانية بأنها نظرة تنظيمية لدور الدين والقيم الروحية في المجتمع ، وتعرف الليبرالية بأنها نظم الحريات العامة. بهذا فقدت المقالة مصداقيتها من البداية. فالتعريفات الخاطئة والانطلاق منها كفيل بالوصول الي نتائج خاطئة. وهذا ما وضع الكاتب في مأزق لانه مضطر حسب واجبه الذي اختاره كاول واجباته بان يدافع عن خلع النقاب والحجاب لان هناك من يقمع المرأة بارتدائه وهو القرآن نفسه قبل ان يكون هناك دستور او حكومة او اولي امر يجبرون احدا علي ارتدائه.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الليبرالية المتطرفة والعلمانية المستبدة / رائد قاسم
|