أخوتي في الحوار المتمدن أتمنى أن لا يكون قواعد النشر قاسية إلى الدرجة التي تحول في عدم المشاركة وابداء الرأي الآخر لاني على اليقين بان الكثير من المحطات التاريخية قد حجبت عنا وعن الآخرين .. وان إعادة الثقة بيننا جميعاً لايتم إلا عند المكاشفة والصراحة خاصة عندما يكون الآخر يلجأ إلى مناقشة الفكر والتنظيم والسياسة دون التجريح الشخصي .. وكان يهمني حقاً أن أقرأ ما يجول في داخل الاخ إبراهيم البهرزي وشكراً لكم .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كفاك وكفانا يا أخي إبراهيم البهرزي ! / شوكت خزندار
|