نعم كان مثال الآلوسي الأشجع بين الجميع عندما جادلهم وأعلن مايضمره وليس كغالبية سياسينا الفاسدين وخصوصاً المتدينين الذين يضمرون شيئاً ويعلنون آخر نتائج الإنتخابات بخسارة نخبة علمانية كبيرة , لمقاعدها البرلمانية مثل د. مثال الآلوسي ود. عدنان الباججي والشريف الحسين بن علي وحميد مجيد رئيس الحزب الشيوعي وغيرهم هي نقطة سوداء لهذهِ الفترة وتُشير الى إستمرارية الروح الطائفية لدى الغالبية , بينما العلمانيون الحقيقيون لا يلاقون الدعم الكافي تحياتي لك أخي فادي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ولا يهمك يا مثال العراق / فادي يوسف الجبلي
|