لكن الذي يفسد علينا هذا الجو العقلاني، هو وجود معلقين مثل المعلق الذي يسمي نفسه مادي، وكان الأحرى به أن يطلق على نفسه اسم الهاي وليس مادي، فهو أبعد ما يكون من المادة وتعريفها، وأعود إلى مقالتك يا أستاذنا الكبير لأعبر لك عن تأييدي التام ف إحالة الأديان وكل ما يمت بها إلى المتاحف، لكن أغلب الظن أنه بعد فترة من الزمن حتى المتاحف لن تكون مستعدة لاستقبال مثل هذه الخرافات، ولك في النهاية شكرنا الوفير أيها المميز.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إحالة الأديان إلى المتاحف / رعد الحافظ
|