أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أمة أحياؤها أموات وأمواتها أحياء! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - انهم الرافضة - وهابي اخواني طالباني










انهم الرافضة - وهابي اخواني طالباني

- انهم الرافضة
العدد: 104976
وهابي اخواني طالباني 2010 / 3 / 21 - 15:13
التحكم: الحوار المتمدن

اني اعلم الرافضة المجوس من تعليقاتهم فهم يسبون عائشة ولا يختلفون في ذلك عن اشد اعداء الاسلام بل انهم اخطر علي الاسلام من المسيح الدجال واعلمهم من نعومة كلامهم فالاسلام جميل وبريء من افعال المسلمين (اي السنة او العامة كما يسموننا)ويكادون يقبلون اقدام من يسب الاسلام ورسوله حتي يمنحهم صكوك الغفران ولا حول ولا قوة الا بالله وان الله موهن كيد الكافرين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمة أحياؤها أموات وأمواتها أحياء! / وفاء سلطان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المقايضة على تمرير القوانين في العراق انتكاسة تشريعية / فواد الكنجي
- هل يستفيد ترامب من دروس الماضي في الشرق الأوسط؟ / سنية الحسيني
- الدعاية الإسرائيلية ضد حماس في معركة طوفان الأقصى: قراءة تحل ... / حمدي سيد محمد محمود
- ترمپ و ماسك حلف ولد ميتاً / ثائر ابو رغيف
- أبعاد الخلافات السياسية بين المغرب والجزائر: التحديات والحلو ... / حمدي سيد محمد محمود
- رحلة بلا مسافات / خالد خليل


المزيد..... - تطورات الحادث الجوي في واشنطن.. طائرة ركاب اصطدمت بمروحية عس ...
- مصادر لـCNN: اصطدام مروحية عسكرية بطائرة ركاب بالقرب من واشن ...
- فيديو استقبال محمد بن سلمان وأداء صلاة الميت على الأمير محمد ...
- كيف تتم عملية تبادل الرهائن في غزة؟
- كوب من المناعة.. الينسون الدافئ يحسن دفاعات الجسم ضد الأمراض ...
- اصطدام مروحية عسكرية أمريكية بطائرة ركاب تحمل 60 شخصا بالقرب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أمة أحياؤها أموات وأمواتها أحياء! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - انهم الرافضة - وهابي اخواني طالباني