الأستاذ الفاضل بصراحة حيرني أمرك. بالرغم من كل هذا الهم والغم الذي كبس على نفوسنا بسبب الصورة الكئيبة التي قدمتها لنا إلا انك تستكثر بعض النكات التي يجيد بها البعض بين الحين والحين. دعك يارجل من الغم، ولولا ان تحذير الحوار المتمدن يطل علي من تحت هذه الأسطر لكنت أتحفتك بنكتة تعيد اليك واليّ والى بقية خلق الله شيء من التفاؤل. وبما ان التحذير لا يمنع الهم والغم فاسمحلي ان أضيف الى مقالك بيت الشعر التالي الذي قاله الجوهري قبل ألف عام وهو يعيش هموما كتلك التي نعيشها اليوم فبيتي والفؤاد ويوم دجن ظلام في ظلام في ظلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في المفاضلة بين القتلة و الحرامية / مازن كم الماز
|