أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أمة أحياؤها أموات وأمواتها أحياء! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - الى سارة - گلادس










الى سارة - گلادس

- الى سارة
العدد: 104765
گلادس 2010 / 3 / 20 - 21:52
التحكم: الحوار المتمدن

انك لم توضحى الايات القرانية ورقمها لتوكيد كلامك الذى رحت تطلقينه من عندك عكس ما هو مكتوب فى الايات القرانية حيث لا حرية دينية فى الاسلام وان المرتد يقتل وكم من الالف قتلوا بسبب اردتادهم عن الاسلام ومن ثم ماذا تقصدين بكلامك الغير مفهوم..( كذلك الحواريون كانوا الله مسلمين) لطفا هل يمكن لك توضيح ذلك اكثر ؟
هل تعقلين يا سارة ان الله يدعو الى القتل وسفك الدماء ويدعو الى الاغتصاب وهل ان الله بحاجة الى توزيع الغنائم؟
هل تعقلين يا سارة ان يدعو الله الى الزواج من طفلة والى شرب بول البعير ؟هل تعقلين يا سارة ان الله يخطآ فى التاريخ وان الله يحلف وبمن يحلف الله ومن هو اكبر منه وهل ان الله يصلى ولمن يصلى وكيف ان الله يصلى على محمد ولاجل ماذا؟
لك تحيتى وانا بانتظار ردك





للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمة أحياؤها أموات وأمواتها أحياء! / وفاء سلطان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إسقاط الارضوية تجنبا للفنائية/2 / عبدالامير الركابي
- الأهداف السياسية / أفنان القاسم
- هواجس ثقافية 156 / آرام كربيت
- نظرة الى الامام مذكرات ج24 / كاظم حسن سعيد
- نبضات مشتعلة / سمرقند الجابري
- امرأة عاشقة / فوز حمزة


المزيد..... - كاميرا مراقبة توثق لحظة مروعة لدهس امرأة وطفلتها في أمريكا.. ...
- قد تعرض حياتك للخطر.. كيف تتفادى الاصطدام بغزال شارد في أمري ...
- “أحلى أغاني البيبي الصغير” ضبط الآن تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- لماذا تحتفل الطوائف المسيحية بالفصح في تواريخ مختلفة؟
- نواب ديمقراطيون يطالبون بالضغط على إسرائيل لزيادة مساعدات غز ...
- تونس.. إجلاء قسري لمئات المهاجرين ونقلهم للحدود الجزائرية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أمة أحياؤها أموات وأمواتها أحياء! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - الى سارة - گلادس