أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أمة أحياؤها أموات وأمواتها أحياء! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - واين ذلك يا سارة - گلادس










واين ذلك يا سارة - گلادس

- واين ذلك يا سارة
العدد: 104669
گلادس 2010 / 3 / 20 - 17:36
التحكم: الحوار المتمدن

انا الاخرى قرات كل القران وجميع فصوله واياته فلم اجد ما يؤكد اقوالك للبتة فحبذا لو تؤكدين لنا رقم الاية واسمها لكى نستطيع ان نثبت ذلك عن واقع القران
ان كل ما عرفته ان ما تقولينه ليس موجودا وينفى ذلك بل ان ما مكتوب هو عكس اقوالك فليس هناك حرية اختيار الدين فالدين عند الله فى الاسلام هو الاسلام والمرتد يقتل اليس كذلك يا سارة؟ اهل ما تردين قوله للقراء الافاضل؟
انا بانتظار ردك،، تحيتى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمة أحياؤها أموات وأمواتها أحياء! / وفاء سلطان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....39 / محمد الحنفي
- الفساد في البعثات الفلسطينية: الملفات المسكوت عنها / حسن العاصي
- الوعيُ القوميُّ وإشكاليّاتُ بناءِ الهويّةِ لدى السُّريانِ–ال ... / اسحق قومي
- المغرب لا يقبل النصائح من مبعوث أممي فاشل. / سعيد الكحل
- التباس مفهوم الدولة والوصاية الدولية المحتملة على قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- لبنان بين مواجهة العدو والخنوع له / ميلاد عمر المزوغي


المزيد..... - -لسنا مستعدين-.. ميشيل أوباما تتحدث عن فرص فوز امرأة برئاسة ...
- ألمانيا ترفع الحظر الجزئي عن صادرات الأسلحة إلى إسرائيل
- حدائق تيفولي في كوبنهاغن تفتتح موسم عيد الميلاد بأكثر من 1 م ...
- هل على ترامب تقديم ضمانات أمنية للسعودية دون مقابل؟ في الفاي ...
- بعد الإفراج عنه ونقله إلى ألمانيا.. بارو يرجح عودة بوعلام صن ...
- صلاح وحكيمي بين المجد والصدارة… هل يخطف أحدهما تاج أفضل لاعب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أمة أحياؤها أموات وأمواتها أحياء! / وفاء سلطان - أرشيف التعليقات - واين ذلك يا سارة - گلادس