شكرا للأستاذ أديب المقدسي على جرأته وصدق مشاعره...لكنني أرى أنه من غير المجدي أن يعرض المسيحيون أنفسهم للمخاطر وللظلم الإسرائيلي ليقعوا تحت الحكم الاسلامي الذي عانوا منه قرون طويلة فهم لم يعيشوا محترمين إلا أثناء الاحتلال البريطاني لفلسطين وعلى من لا يصدّق أن يعود لكتب التاريخ لا ما يسمى بالعهدة العمرية المجحفة ولا حكم المماليك الظالم وحكم الجزار والعثمانيين أنصفهم واحترم آدميتهم...أكاد أعتقد أن من تبقى منهم في اسرائيل أفضل حالا ممن وقعوا تحت سيطرة اخوانهم المسلمين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسيحيون الأورتوذكس العرب في فلسطين – من نشر الصحوة القومية الى الهجرة !! / أديب المقدسي
|