أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أخطر يوم في حياة الحسن الثاني / إدريس ولد القابلة - أرشيف التعليقات - صفحات خفية - ابراهيم










صفحات خفية - ابراهيم

- صفحات خفية
العدد: 10370
ابراهيم 2009 / 2 / 15 - 12:46
التحكم: الحوار المتمدن

صفحة سوداء في تاريخ المغرب مسكوت عنها لم تستطع مكونات الشعب تغييرها لكن هل ثم تبييض هذه الصفحة خلال العصر الجديد وهل المواطن المغربي خرج من قوقعة الامية وأصبح واعيا بحقوقه وواجباته ونزل بثقله في الساحة السياسيةلتغيير الرموز القديمة المتشبتة بمواقعها وكراسيها إنه لم ينضج بعد رغم مرور أكثر من ستين سنة على استقلاله فمازالت الامية والفقر تنخر شرائح كبيرة من مكوناته هل يستحق الحالة التي هوعليها لأنه لم يحاسب سارقي ماله العام وجلاديه أم هو قذره ؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخطر يوم في حياة الحسن الثاني / إدريس ولد القابلة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أخطر يوم في حياة الحسن الثاني / إدريس ولد القابلة - أرشيف التعليقات - صفحات خفية - ابراهيم