المتوقع فى المستقبل القريب أن يولى المسلمون وجوههم شطر هيكل سليمان حيث لن يكون المسجد الأقصى موجوداً و لكن هيكل سليمان, و بذلك سوف يكونوا موضع سخرية العالم و استهزاؤه. أتخيل الآن حيرة فقهائهم حين يمرون بهذا المأزق التاريخى,فبماذا سوف ينصحون المسلمين عند بدأ صلاتهم؟هل ينصحونهم بأن يغيرون وجهة القبله الى مكه؟ أم يصرون على بقاء القبله(الوهميه)فى القدس؟؟؟ شئ محير فعلاً و سوف تختلف فتاوى المشايخ فى ذلك كل الاختلاف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قِبلة المسلمون تحت الخطر / زياد كسَّاب
|