وهو أخطر وأشد وطأة، ألا وهي الأجساد المسورة بالقنابل التي يتم تفجيرها في الأماكن العامة، نعم أيها الرائع صدقت إذ قلت أن هذه الأمة بحاجة إلى ثقافة اللاعنف واحترام الآخر مهما كان مختلفاً، لكن يا سيدي لقد فات الآوان علينا، لن يصلح العطار ما أفسده الدهر، وآخر شيء يتمناه الانسان هو أن تمتلك مثل هكذا عقليات القنبلة النووية ، فحينها يمكن أن نقول على الدنيا السلام، لأن الأرض لن يصبح لها وجود في حال امتلكوا مثل هذا السلاح الفتاك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إعلان- الجهاد - النووي ..؟ / سيمون خوري
|