أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألحريه .. حينما تولد ميته . / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - الاستاذ الحكيم البابلي - حامد حمودي عباس










الاستاذ الحكيم البابلي - حامد حمودي عباس

- الاستاذ الحكيم البابلي
العدد: 103179
حامد حمودي عباس 2010 / 3 / 15 - 11:34
التحكم: الحوار المتمدن

أجدك رائعا حينما تستفز .. وليس اكثر استفزازا من أن تزحف الجماهير الغفيرة في كل مرة تمتحن فيها ارادتها ، لتقول نعم لمن خرب حياتها و أمعن في إذلالها وبشتى الاساليب .. وما يحز في النفس ، هو ان ذات الجماهير ، وحينما توضع امام حالات الاستبيان ، يكون الجواب على الدوام بانها مظلومة .. تحياتي لك ، وارغب في ان تكون مستفزا على الدوام ، لكي يكون العطاء من الاعماق ، ينضح بالصدق وحب الحياة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألحريه .. حينما تولد ميته . / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ثورة أكتوبر الاشتراكية (5) والأخير / ادم عربي
- الكونفراس الكردي : بين الوفد المشترك ودور ENKS / اكرم حسين
- مبادرة ترامب بين الاستحقاقات العاجلة والضرورات المؤجلة / ابراهيم ابراش
- سر الخروج المتداخل / مصطفى محمد غريب
- سحر الكلمة وأثرها في النفس الإنسانية / أميمة البقالي
- الغضب المغربي بين وعود التنمية وخيبة الواقع :دروس الاحتجاجات ... / سناء عليبات


المزيد..... - مبعوث ترامب -متفائل جدا- بشأن التوصل إلى -اتفاق سلام نهائي- ...
- نصيحة واحدة تساعد فى الحفاظ على الصحة بعد سن الأربعين
- أبرز ردود الفعل الدولية على خطة ترامب لإنهاء الحرب بغزة
- تهافت التفسير الثقافي لتخلّف الأمة العربية والإسلامية
- الاتحاد العام التونسي للشغل: هل وصلت عدوى العبث الشعبوي إلى ...
- العربدة الصهيونية ومشروع “إسرائيل الكبرى”


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألحريه .. حينما تولد ميته . / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - الاستاذ الحكيم البابلي - حامد حمودي عباس