أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جلال الطالباني عراقي والجميع لهم الحق بالرئاسة / حمزه الجناحي - أرشيف التعليقات - شكرا - وليد حنا بيداويد










شكرا - وليد حنا بيداويد

- شكرا
العدد: 102475
وليد حنا بيداويد 2010 / 3 / 12 - 21:52
التحكم: الحوار المتمدن

السيد الكاتب حمزة الجناحى ، شكرا على كلماتك ولكن انا ارى انه هناك مبالغة بان منصب الرئاسة فى العراق وسائر الدول العربية والاسلامية ان يصبح من نصيب غير المسلمين وهذا الشئ من المستحيل فى ظل الدساتير الاسلامية التى تنظر الى غير المسلمين بالكفرة وكيف للفكرة بان يحكموا الجموع المؤمنة او المسلمة.
ان منصب رئيس الجمهورية هو منصب اختاره رب المسلمين لهم وحدهم ويجب عدم التنازل عنه لغيرهم، لذلك ان ماجاء فى المقال فيه مبالغة كثيره رغم انك تحاول تطبيق المبدآ الانسانى فذلك جميل جدا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جلال الطالباني عراقي والجميع لهم الحق بالرئاسة / حمزه الجناحي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الموجة* / إشبيليا الجبوري
- شهيق وزفير / سنية عبد عون رشو
- مقامة التفاوض . / صباح حزمي الزهيري
- العنجهية الإسرائيلية والقصف الصاروخي / مصطفى محمد غريب
- ميرفت الخزاعي... فراشة السرد التي حلّقت من شط العرب إلى سماء ... / حامد الضبياني
- طهران.. ما أشبه اليوم بالبارحة / جورج منصور


المزيد..... - أشرف حكيمي يبرز في مباراة باريس سان جيرمان وسياتل ساوندرز بم ...
- كاميرا ترصد لحظة سقوط حطام صاروخ مشتعل في قطر
- هل كانت ضربة أمريكا على فوردو بإيران ضرورة أمنية أم مقامرة س ...
- ثبتها حالًا بكل سهولة .. تردد قناة عمو يزيد على القمر الصناع ...
- يتصدر عمليات البحث الأولى! .. فيلم مشروع أكس وأعلى الإيردات ...
- أحدث تردد قناة CN  بالعربية على القمر الصناعي نايل وعرب سات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جلال الطالباني عراقي والجميع لهم الحق بالرئاسة / حمزه الجناحي - أرشيف التعليقات - شكرا - وليد حنا بيداويد