فهذا الهذيان الذي يلفك ، لابد أن يكون له نهاية، وكفاك تقيداً بالتقاليد البالية والمهترءة للدين، فهذا الدين لن تحصلي منه سوى على التخلف، واسمعي كلام محمد الحلو، فهذا الرجل يريد منك أن تتقدمي وتسيري في ركب النساء الآخريات في الغرب والشرق الأقصى وأمريكا وبقية البلاد في العالم، وانظري أين أصبحت النساء هناك وكيف هو وضعك مع هذا الدين البدوي، وكل الشكر للثائر محمد الحلو الذي يستحق أن يحصل على لقب (غيفارا) عصره.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة الى..... امرأة مسلمة / نادر عبدالله صابر
|