والله أنني كنت اتألم وأنا أرى الملايين من العراقيين وفي عدة مناسبات وهى تحج مشيا وركوبا الى كربلاء ملايين لاشك أن نصفهم متعلمين على الأقل لزيارة مثوى الحسين ، مما جعلني أشك بان أرى عراقيا شابا في هذا العقد الذي نعيشه يحمل هذا الفكر التير والرؤى البناءه في نفد المقدس وذلك بعد العملاق معروف الرصافي، أتمنى أن يكثر أمثاله في أمة العراق لاخراجها من زيف مايعتقدون سنة كانوا أو شيعة ليستطيعوا بناء بلدهم الذي أنهكه المدعو الحسين وأهل بيته ومن تبعه وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقد الإسلام هو الطريق إلى الحل / أثير العراقي
|