أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خواطر فى الوجود والإنسان والله _ ما الجدوى ؟! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - عفوا - علي










عفوا - علي

- عفوا
العدد: 100861
علي 2010 / 3 / 6 - 17:08
التحكم: الحوار المتمدن

لسيد سامي لقد إنتبهت مباشرة في مقالك الي قولك : لن أتجادل فى وجود الله أو عدم وجوده ، ومع ذلك فقد وضعت إستفهامي السابقي لأن النتيجة المقصودة من أطروحات المقال هي نفي وجود الله وبالتالي لا أرى أني إبتعدك بك عن موضوع المقال كما وقد لفتتني إجابتك على سؤالي الي فكرة أخرى ، إذ وبحسب إجابتك لا بد من التسليم بالسرمدية إما للإلاه وإما للمادة والتي لم تتحدد حسب ما نعتقده علميا منذ أول إنسان وحتى وقتنا الحالي وبالتالي أليس الأكثر منطقية وإنسانية أن يسلم بها لله

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر فى الوجود والإنسان والله _ ما الجدوى ؟! / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تاراسك المَقعد المسيّج / إيمان بوقردغة
- الأنتخابات العراقية ومؤتمرات الحزب الشيوعي / مازن الحسوني
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير46 / محمود شقير
- الاسطورة في العزلة قراءة في اكتشاف السعادة / كاظم حسن سعيد
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- لا ثورة و لا تحرير ! / خليل قانصوه


المزيد..... - -أيدول- روبوت روسي بهيئة البشر يسقط على وجهه في أول ظهور ترو ...
- ميريل ستريب تلتقي مجددًا بآن هاثاواي.. إطلاق الإعلان التشويق ...
- مستوطنون يشعلون النار بمسجد في الضفة الغربية ويكتبون عبارات ...
- Eurof stands in solidarity with UD CGT Nord and its secretar ...
- الخارجية الأمريكية تدعو إلى قطع إمدادات الأسلحة عن قوات الدع ...
- -لا تسقطوا الغصن الأخضر من يدي-.. ذكرى خطاب عرفات التاريخي ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خواطر فى الوجود والإنسان والله _ ما الجدوى ؟! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - عفوا - علي