أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سلام على المرأة في يومها الأغر / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - مع خالص اعتزازي - حامد حمودي عباس










مع خالص اعتزازي - حامد حمودي عباس

- مع خالص اعتزازي
العدد: 100838
حامد حمودي عباس 2010 / 3 / 6 - 16:01
التحكم: الكاتب-ة

العزيزه قارئة الحوار .. الرجل ولحد الان هو الذي يدير شؤون الاسرة والمتجر والحكومة ودوائر الدولة في اغلب المفاصل ، وهو الذي يعلن رغبته في الزواج والطلاق ، وهو الذي يقرر شكل النظام الاجتماعي العام .. ولم يتبقى للمرأة غير فتات الحياة .. في كثير من الاحيان يغزوا المتحررون من الرجال مكامن حياة المرأة وبنفاق ما بعده نفاق .. بكلمة واحده .. المرأة في بلادنا لا زالت أمة للرجل مهما تجاوزت ، او شعرت بانها تجاوزت حدود قهرها .. اتمنى لك حياة هانئة ، مع خالص اعتزازي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلام على المرأة في يومها الأغر / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الكريسماس: الصراع الموسميّ / ازهر عبدالله طوالبه
- (شارب الحلم) / حيدر مكي الكناني
- أحصائيات أساسية - فهميدة رياض - ترجمة نزار سرطاوي / نزار سرطاوي
- سيف ديموقليس / حسام تيمور
- ((الهامش الحضري المنهار: نموذج تطبيقي من الواقع العراقي)) / محمد اسماعيل السراي
- ‏هل مهد الفكر الإغريقي لظهور الأديان؟ دراسة تحليلية ‏ / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - دراسة: -الأسبارتام- الشائع قد يضر بالقلب والدماغ
- لماذا تحتاج أوروبا لأردوغان الآن؟
- شيخ الأزهر: القضية الفلسطينية بلغت حدا من الظلم لا يقبل الحي ...
- منصة روبوتية تسرع اكتشاف أدوية لمواجهة مقاومة البكتيريا للمض ...
- الحكومة السودانية تطرح وقفا شاملا لإطلاق النار تحت رقابة دول ...
- زيلينسكي يُعلق على محادثات ميامي وروسيا ترفض وقفا مؤقتا لإطل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سلام على المرأة في يومها الأغر / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - مع خالص اعتزازي - حامد حمودي عباس